(1)
الفتاة اسمها جميلة
ككل الفتيات من سنها
تحلم وتحب وتغني أحلامها البريئة
كانت ابنة محام
غني قوي الشخصية مخيف إذا صح القول
كانت تملك كل شيء
عدا جمال الجسد
كانت تملك أجمل روح وأطيب صوت واحن قلب
كانت تملك قطة وعصفور وكلبا كانت تحب الحيوانات
وكانت تملك حديقة زهور
تشرف عليها بنفسها
كانت طيبة مع الفقراء والعجائز والخدم
وكان الجميع يقدرون دفء قلبها
ولكن مع كل دلك مازالوا يرونها فتاة تخلو من الجمال قبيحة كما يدعوها والدها
كانت تخجل أن تذهب إلى المناسبات العائلية
لأنه و كما هو الحال دائما
تجد نفسها مختبئة في ركن ما تراقب الفتيات الجميلات يتحدثن إلى المعجبين وهم يتحدثون ويضحكون دون أن ينظر إليها أحد
كأنها ليست بينهم
كانت خجولة لا تتقن الحديث وتخجل من ظلها إن خاطبها
ليلة أمس جاءت خالتها لتدعوها إلى حفل خطبة ابنتها
التي كانت أصغر منها وأجمل
و التي رأتها تتحدث إلى ذلك الشاب في آخر مناسبة جمعتهم
والذي يظهر أنه ما لبت أن أسرع لخطبتها فورا
يااه لم يمضي الكثير على ذلك اليوم لتسمع الآن أن ابنة خالتها العزيزة خطبت وستتزوج قريبا
لا بأس فقد تزوجت أغلب رفيقاتها وقريباتها وهي تملك فستانا جيدا للمناسبة
قد تحتاج بعض الأساور الجديدة لتبدو أجمل فالحفل
أوه ولكن
ما الفائدة فلا أحد ينظر إليها
مهما ارتدت من فساتين جميلة و باهظة الثمن
مهما وضعت من مساحيق لتخفي قبح انفها أو صغر حجم عيونها أو تلك البثور أو أو
شعرت بداخلها أن لا رغبة لها بحضور الحفل
وحتى ليلة المناسبة كانت في غرفتها تبكي لا تريد النزول و أمها تناديها تؤنبها
تقول لها يجب أن تذهبي وتباركي لإبنة خالتك
ماذا سيقولون
سيعتقدون أنكِ تغارين منها
لكن لم يكن ذلك صحيحا
كان الأمر شعورها بالألم لأنها لم تكن جميلة كفاية لينضر إليها الآخرون
ليحس بوجودها شخص ما
ستذهب لتعاني شعور النقص بين كل المحيطين
فالنهاية أُجبرت على ارتداء فستانها و أن تضع أساورها وذلك البروش الثمين
وضعت كل المساحيق أحمر الخدود وقلم الشفاه وحتى عدسات ملونة
وذهبت مع أمها كأنها تشيع جنازة روحها ذابلة الخطى والنظرات
وجلست كعادتها في ذلك الركن الكئيب
تنظر حولها أناس يرقصون وأناس يضحكون وغيرهم وغيرهم في كل مكان
وحين جذبتها يد ابنة خالتها قامت مندهشة تتبعها
لتقدمها إلى خطيبها وابن عمه
نعم هو نفسه الشاب الذي رأته يتحدث غالى قريبتها آخر مرة
قالت خجلة أهلا
قال :تشرفني رؤيتك
قالت بلعثمة سببها الخجل الأزلي:نعم اا أهلا كيف أخدمك ؟
نظر إليها مستغربا الإجابة
:ماذا؟
استطردت قالت لتصحح : اقصد لم اعني ما قلت قصدت انا رأيتك منذ مدة
علمت أنها أخطأت خطأ فادحا آخر لكن بعد أن أطلقت تلك الكلمات
قال وهو ينظر إليها جيدا :هل تقابلنا من قبل؟
نظرت إليها قريبتها مبتسمة لتنقد الموقف طبعا بحيويتها و أسلوبها في تغير الموضوع
نعم عزيزي إنها قريبتي كانت معنا في حفل ابن السيد والسيدة خبز العجين
ونظرت إليها قائلة هدا مراد ابن عم خطيبي أحب أن أعرفك به
مازالت جميلة تنظر إلي عيني خطيب قريبتها الواضح انه مازال مندهشا من الحوار الغبي السابق وقالت: آه نعم أهلا
التفت إليها مراد قائلا: آنستي الجميلة
كيف أخدمك وابتسم
نظرت إليه مصعوقة وخطت خطوة للوراء
أسرعت ابنة الخالة توجه الحديث لمراد
: اوه مراد كن فتىً عاقلا ولا تمازح قريبتي هكذا إنها خجلة ألا ترى
وابتسامته العريضة الساحرة
: يسعدني لقائك آنستي
وأرى أن لا داعي للخجل
علمت جميلة إنها اللحظة المناسبة للفرار قبل أن يغشى عليها أمامهم فجدبت يد قريبتها وذهبت بها دون أن تودع الشابين ودون أية كلمة
قالت قريبتها تهاني :ماذا بك ماذا دهاكِ
لما فعلتي هذا
صاحت جميلة: ما الذي فعلته ولم لم تخبريني أولاً لأجهز نفسي
صاحت تهاني مبتسمة
:وماذا حصل كل شيء هو على ما يرام
واضح إن الشاب قد أعجب بكِ , لولا هروبك الغريب هذا
وضحكت بصوت رقيق عذب
قالت :لا بأس انه شاب وسيم حقا وهو يدرس خارجا عاد الأسبوع الماضي من الخارج
يتحدث ثلاث لغات أجنبية
وهو من عائلة عريقة
انه ابن عم خطيبي
في اليوم الثاني
رن جرس الباب ليسرع الخادم إليه
وبعد دقائق كان عند غرفة جميلة يخبرها أن زائرا يطلبها على الباب
استغربت جميلة فلا احد يوما قد طلب محادثتها
وقفزت من السرير حيت كانت تداعب قطتها
ركضت إلى الباب تم وقفت فجأة
من يمكن أن يأتي الآن
من يريدني ؟؟؟؟؟؟
شعرت بخوف غريب
وشعور آخر غريب بمعدتها يعتصرها
القلق يجعل يديها باردة كالثلج
فكرت هل من الممكن أن يكون ذلك الشاب؟؟؟؟؟
لا اعرف كيف جاءها دلك الإحساس مخبر إياها
أن الشاب الذي قابلته البارحة في الحفل قد جاء اليوم لرؤيتها
ربما لأنها أرادت وتمنت دلك
ربما لأنها قد حلمت طول ذلك المساء أن يأتي غدا لرؤيتها
ربما لأنها قد صدقت كلام تهاني قريبتها
بان الشاب معجب بها!!!!!!
؟؟؟؟؟؟
مازال الغريب على الباب وهي غير قادرة على الحراك
فتحت الباب لتراه
كان هو دلك الشاب الوسيم والابتسامة الساحرة على ثغره
وثيابه ال .... حسنا هو لم يكن حقا بثياب فاخرة كليلة البارحة
كانت ثيابا عادية جدا من تلك الأسواق الرخيصة
ولكن حذائه كان لامعا وثيابه مرتبة
وابتسامته لازالت طاغية آسرة قاتله كما هي
قالت: هل
رد بسرعة
: هل يمكنكِ خدمتي؟ نعم
دهشت واختلط شعور الدهشة مع الخجل ليمنعها حتى من التنفس و أخذت نفسا وصمتت
قال أنا مراد
أنا متأكد أنكِ تذكرينني
فلم أتوقف عن تخيل وجهك الملائكي أمامي مند البارحة
أحببت أن القي السلام عليكِ
إن لم يكن لديكِ مانع طبعا
مازالت أنفاسها مسجونة انتبهت أنه دورها فالكلام
قالت : أنا اا طبعا أهلا بك تفضل
والدي بالمكتب
هل تحب أن تجلس معه؟
أخطأت ثانية يا لها من غريبة الأطوار
تقول كلاما غير مرتبط كم تمنت أن تكون طليقة اللسان كقريبتها العزيزة تهاني
كم تمنت إنها الآن بالذات تتقن فن الحديث
بدل أن تتمتم بكل بلاهة وتقول كل ما لا يجب أن تقوله
أمامه
قال : أحب أن أتعرف على والدكِ المحامي ولكن
ليس اليوم
استغربت
كيف علم أن أباها محام
لابد انه قد تحدث إلى تهاني مطولا عني فكرت في نفسها
:تفضل
قالت و أوصلته إلى غرفة الجلوس
.
.
.
يتبع
الفتاة اسمها جميلة
ككل الفتيات من سنها
تحلم وتحب وتغني أحلامها البريئة
كانت ابنة محام
غني قوي الشخصية مخيف إذا صح القول
كانت تملك كل شيء
عدا جمال الجسد
كانت تملك أجمل روح وأطيب صوت واحن قلب
كانت تملك قطة وعصفور وكلبا كانت تحب الحيوانات
وكانت تملك حديقة زهور
تشرف عليها بنفسها
كانت طيبة مع الفقراء والعجائز والخدم
وكان الجميع يقدرون دفء قلبها
ولكن مع كل دلك مازالوا يرونها فتاة تخلو من الجمال قبيحة كما يدعوها والدها
كانت تخجل أن تذهب إلى المناسبات العائلية
لأنه و كما هو الحال دائما
تجد نفسها مختبئة في ركن ما تراقب الفتيات الجميلات يتحدثن إلى المعجبين وهم يتحدثون ويضحكون دون أن ينظر إليها أحد
كأنها ليست بينهم
كانت خجولة لا تتقن الحديث وتخجل من ظلها إن خاطبها
ليلة أمس جاءت خالتها لتدعوها إلى حفل خطبة ابنتها
التي كانت أصغر منها وأجمل
و التي رأتها تتحدث إلى ذلك الشاب في آخر مناسبة جمعتهم
والذي يظهر أنه ما لبت أن أسرع لخطبتها فورا
يااه لم يمضي الكثير على ذلك اليوم لتسمع الآن أن ابنة خالتها العزيزة خطبت وستتزوج قريبا
لا بأس فقد تزوجت أغلب رفيقاتها وقريباتها وهي تملك فستانا جيدا للمناسبة
قد تحتاج بعض الأساور الجديدة لتبدو أجمل فالحفل
أوه ولكن
ما الفائدة فلا أحد ينظر إليها
مهما ارتدت من فساتين جميلة و باهظة الثمن
مهما وضعت من مساحيق لتخفي قبح انفها أو صغر حجم عيونها أو تلك البثور أو أو
شعرت بداخلها أن لا رغبة لها بحضور الحفل
وحتى ليلة المناسبة كانت في غرفتها تبكي لا تريد النزول و أمها تناديها تؤنبها
تقول لها يجب أن تذهبي وتباركي لإبنة خالتك
ماذا سيقولون
سيعتقدون أنكِ تغارين منها
لكن لم يكن ذلك صحيحا
كان الأمر شعورها بالألم لأنها لم تكن جميلة كفاية لينضر إليها الآخرون
ليحس بوجودها شخص ما
ستذهب لتعاني شعور النقص بين كل المحيطين
فالنهاية أُجبرت على ارتداء فستانها و أن تضع أساورها وذلك البروش الثمين
وضعت كل المساحيق أحمر الخدود وقلم الشفاه وحتى عدسات ملونة
وذهبت مع أمها كأنها تشيع جنازة روحها ذابلة الخطى والنظرات
وجلست كعادتها في ذلك الركن الكئيب
تنظر حولها أناس يرقصون وأناس يضحكون وغيرهم وغيرهم في كل مكان
وحين جذبتها يد ابنة خالتها قامت مندهشة تتبعها
لتقدمها إلى خطيبها وابن عمه
نعم هو نفسه الشاب الذي رأته يتحدث غالى قريبتها آخر مرة
قالت خجلة أهلا
قال :تشرفني رؤيتك
قالت بلعثمة سببها الخجل الأزلي:نعم اا أهلا كيف أخدمك ؟
نظر إليها مستغربا الإجابة
:ماذا؟
استطردت قالت لتصحح : اقصد لم اعني ما قلت قصدت انا رأيتك منذ مدة
علمت أنها أخطأت خطأ فادحا آخر لكن بعد أن أطلقت تلك الكلمات
قال وهو ينظر إليها جيدا :هل تقابلنا من قبل؟
نظرت إليها قريبتها مبتسمة لتنقد الموقف طبعا بحيويتها و أسلوبها في تغير الموضوع
نعم عزيزي إنها قريبتي كانت معنا في حفل ابن السيد والسيدة خبز العجين
ونظرت إليها قائلة هدا مراد ابن عم خطيبي أحب أن أعرفك به
مازالت جميلة تنظر إلي عيني خطيب قريبتها الواضح انه مازال مندهشا من الحوار الغبي السابق وقالت: آه نعم أهلا
التفت إليها مراد قائلا: آنستي الجميلة
كيف أخدمك وابتسم
نظرت إليه مصعوقة وخطت خطوة للوراء
أسرعت ابنة الخالة توجه الحديث لمراد
: اوه مراد كن فتىً عاقلا ولا تمازح قريبتي هكذا إنها خجلة ألا ترى
وابتسامته العريضة الساحرة
: يسعدني لقائك آنستي
وأرى أن لا داعي للخجل
علمت جميلة إنها اللحظة المناسبة للفرار قبل أن يغشى عليها أمامهم فجدبت يد قريبتها وذهبت بها دون أن تودع الشابين ودون أية كلمة
قالت قريبتها تهاني :ماذا بك ماذا دهاكِ
لما فعلتي هذا
صاحت جميلة: ما الذي فعلته ولم لم تخبريني أولاً لأجهز نفسي
صاحت تهاني مبتسمة
:وماذا حصل كل شيء هو على ما يرام
واضح إن الشاب قد أعجب بكِ , لولا هروبك الغريب هذا
وضحكت بصوت رقيق عذب
قالت :لا بأس انه شاب وسيم حقا وهو يدرس خارجا عاد الأسبوع الماضي من الخارج
يتحدث ثلاث لغات أجنبية
وهو من عائلة عريقة
انه ابن عم خطيبي
في اليوم الثاني
رن جرس الباب ليسرع الخادم إليه
وبعد دقائق كان عند غرفة جميلة يخبرها أن زائرا يطلبها على الباب
استغربت جميلة فلا احد يوما قد طلب محادثتها
وقفزت من السرير حيت كانت تداعب قطتها
ركضت إلى الباب تم وقفت فجأة
من يمكن أن يأتي الآن
من يريدني ؟؟؟؟؟؟
شعرت بخوف غريب
وشعور آخر غريب بمعدتها يعتصرها
القلق يجعل يديها باردة كالثلج
فكرت هل من الممكن أن يكون ذلك الشاب؟؟؟؟؟
لا اعرف كيف جاءها دلك الإحساس مخبر إياها
أن الشاب الذي قابلته البارحة في الحفل قد جاء اليوم لرؤيتها
ربما لأنها أرادت وتمنت دلك
ربما لأنها قد حلمت طول ذلك المساء أن يأتي غدا لرؤيتها
ربما لأنها قد صدقت كلام تهاني قريبتها
بان الشاب معجب بها!!!!!!
؟؟؟؟؟؟
مازال الغريب على الباب وهي غير قادرة على الحراك
فتحت الباب لتراه
كان هو دلك الشاب الوسيم والابتسامة الساحرة على ثغره
وثيابه ال .... حسنا هو لم يكن حقا بثياب فاخرة كليلة البارحة
كانت ثيابا عادية جدا من تلك الأسواق الرخيصة
ولكن حذائه كان لامعا وثيابه مرتبة
وابتسامته لازالت طاغية آسرة قاتله كما هي
قالت: هل
رد بسرعة
: هل يمكنكِ خدمتي؟ نعم
دهشت واختلط شعور الدهشة مع الخجل ليمنعها حتى من التنفس و أخذت نفسا وصمتت
قال أنا مراد
أنا متأكد أنكِ تذكرينني
فلم أتوقف عن تخيل وجهك الملائكي أمامي مند البارحة
أحببت أن القي السلام عليكِ
إن لم يكن لديكِ مانع طبعا
مازالت أنفاسها مسجونة انتبهت أنه دورها فالكلام
قالت : أنا اا طبعا أهلا بك تفضل
والدي بالمكتب
هل تحب أن تجلس معه؟
أخطأت ثانية يا لها من غريبة الأطوار
تقول كلاما غير مرتبط كم تمنت أن تكون طليقة اللسان كقريبتها العزيزة تهاني
كم تمنت إنها الآن بالذات تتقن فن الحديث
بدل أن تتمتم بكل بلاهة وتقول كل ما لا يجب أن تقوله
أمامه
قال : أحب أن أتعرف على والدكِ المحامي ولكن
ليس اليوم
استغربت
كيف علم أن أباها محام
لابد انه قد تحدث إلى تهاني مطولا عني فكرت في نفسها
:تفضل
قالت و أوصلته إلى غرفة الجلوس
.
.
.
يتبع
2016-02-29, 15:54 من طرف محمد المسماري
» نكته جااامده
2016-02-29, 15:52 من طرف محمد المسماري
» تعال وشوف من نشد عنك في غيبـــتكــ..(ارجو التثبيت)
2014-05-25, 13:03 من طرف الحب الحزين
» إطلب سيرفرك الآن من ايبلا المعلومات 2013|1434 بسعر خيالي|اقوى عروض السيرفرات
2013-07-04, 21:42 من طرف $$الجزار$$
» إطلب سيرفرك الآن من ايبلا المعلومات 2013|1434 بسعر خيالي|اقوى عروض السيرفرات
2013-06-24, 09:06 من طرف $$الجزار$$
» إطلب سيرفرك الآن من ايبلا المعلومات 2013|1434 بسعر خيالي|اقوى عروض السيرفرات
2013-06-20, 09:45 من طرف $$الجزار$$
» استضافة المواقع 2013|1434 من ايبلا المعلومات|اقوى عروض الاستضافة المشتركة
2013-06-01, 07:41 من طرف $$الجزار$$
» استضافة المواقع 2013|1434 من ايبلا المعلومات|اقوى عروض الاستضافة المشتركة
2013-05-30, 07:35 من طرف $$الجزار$$
» استضافة المواقع 2013|1434 من ايبلا المعلومات|اقوى عروض الاستضافة المشتركة
2013-05-23, 17:00 من طرف $$الجزار$$
» استضافة المواقع 2013|1434 من ايبلا المعلومات|اقوى عروض الاستضافة المشتركة
2013-05-16, 00:17 من طرف $$الجزار$$
» استضافة المواقع 2013|1434 من ايبلا المعلومات|اقوى عروض الاستضافة المشتركة
2013-05-08, 23:26 من طرف $$الجزار$$
» أقوى عروض إدارة السيرفرات 2013 | احصل على إدارة سيرفرك باحترافية من ايبلا المعلومات
2013-04-28, 01:37 من طرف $$الجزار$$
» لغة الطبارقة
2013-04-07, 08:06 من طرف Only
» لا تتسرع في الحكم على الناس
2013-04-07, 07:49 من طرف Only
» أقوى عروض VPs فقط ب17 دولار | احصل على عرض VPsمن ايبلا لتقنية المعلومات
2013-03-25, 00:24 من طرف $$الجزار$$